Articles

Affichage des articles du 2017

تأملات : التعليم غير النافع

Image
http://www.achawia.com/2017/03/798_20.html

تأملات : المتسولة العجوز ونفاقنا المجتمعي

Image
http://www.achawia.com/2017/03/786.html

حي السعادة التعيس

Image
http://www.achawia.com/2017/02/783.html http://www.achawia.com/2017/02/783.html

سياسة التزفيت و التبليط ببرشيد

Image
http://www.achawia.com/2017/02/769.html

انا ابن الحي الحسني صرخة مواطن

Image
http://www.achawia.com/2017/01/754.html  

ضحك على الدقون

Image
http://www.achawia.com/2017/01/749.html

حوار.. يحياوي: ما يقع محاولة لجر بنكيران إلى معركة الاستنزاف النفسي

Image
حاورته: أمل الهواري تعليقا على ماتشهده الساحة السياسية المغربية من مستجدات متسارعة، حاور موقع “الأول”، مصطفى يحياوي، أستاذ السوسيولوجيا السياسية بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بالمحمدية، جامعة الحسن الثاني- الدار البيضاء، من أجل تسليط الضوء على آخر المستجدات، ومحاولة تقديم فهم معين لهذه التطورات، وهذا نص الحوار: – في نظرك هل المبررات التي قدمها أخنوش ولعنصر، بأن الأغلبية التي يسعى بنكيران لتكوينها غير كافية، وغير مريحة، ما يحتم إلحاق الاتحاد الدستوري والاتحاد الاشتراكي مقنعة؟ – أعتقد أن مبرر عدم الكفاية العددية للأغلبية الحكومية المقترحة من طرف رئيس الحكومة المعين يبدو غير مقنع، ويخفي وراءه سيناريو، محاولة تأمين تفوق عددي للمحسوبين على أخنوش يستبق به ما سيجري سواء في مرحلة هيكلة الحكومة المقبلة وتوزيع الحقائب الوزارية أو في مرحلة العمل الحكومي. والذي يزكي هذا الاحتمال أن تفاوض أخنوش في جميع فترات المشاورات الممهدة لتشكيل الأغلبية ركز على مقولتين أساسيتين “الانسجام والقوة”، وهو ما يؤشر على أنه لا يريد أن يكون موقعه في الحكومة مجرد وزير عادي يشرف عليه رئيس الحكومة، وإنما وزير...

يايموت: أزمة تشكيل الحكومة أم أزمة صناعة القرار الاستراتجي

Image
بعد أزيد من ثلاثة أشهر على الانتخابات، وصل حرب البيانات للمس المباشر بالفصل 47 من الدستور ومقتضياته؛ وهو ما يمّكن المتابع والمتخصص في الشأن السياسي المغربي من الدفاع بشكل علمي على أطروحة تقول أن الدولة والأحزاب البرغماتية تعيش مرحلة جديدة من التعايش السياسي، أنتجته عوامل مختلفة أهمها دينامية الوعي الشعبي الذي خلط ويخلط أوراق الدولة، في سياق دولي مفكك للدولة والمجتمعات العربية. وتبعا لذاك يمكن "االقول" بأن تشكيل حكومة ما بعد انتخابات 2016م من عدمه متوقف، من جهة، على إنجاز ونجاح الفاعلين السياسيين في تحقيق مساومات داخلية، تجعل من التعايش الجديد، بين الأحزاب والملكية، مرحلة متجاوزة للتوافق الذي طرح في منتصف تسعينيات القرن 20م؛ ومن جهة ثانية استيعاب جمع الأطراف السياسية للتفاعلات الدولية والصراعات المؤثرة على المغرب دوليا وقاريا وإقليميا. ويبدو أن البوصلة السياسية بالمغرب اليوم، شديدة التأثير بعاملين أساسين؛ الأول، يتعلق بتقييم الأجهزة الصلبة للدولة - الأمنية خاصة- لحجم رد الفعل الشعبي على عدم تشكيل الحكومة أو تشكيلها مع طرح واضح لتجاوز خريطة الخطاب الملكي ليوم 9 مارس 2011،...